من نحن؟
منذ البداية..
كنا نطمح إلى الريادة والتميّز..
إلى تقديم الأفضل والأنفع..
منذ البداية كانت طموحاتنا كبيرة وغايتنا نبيلة وأهدافنا تكبر مع الكدّ والجهد ومرور الزمن..
منذ البداية كانت منطلقاتنا علمية وأفكارنا تجديدية ورؤيتنا عالمية وسعينا لا يعرف الانهزامية..
كانت دار الأوراسية للنشر نقطة انطلاقتنا في البحث عن المعرفة.. والسعي وراء المعلومة..
ومن خلالها نشرنا العديد من الكتب العلمية المعرفية وكثير من الأبحاث في الصحة الغذائية..
وانطلقنا منها وبها لتأسيس مركز الأوراسية للتدريب.. الذي حدّد توّجهنا وضاعف جهودنا.. في البحث الحثيث عن أهل العلم وخاصته في مجالات الطب التكميلي الذي كان اختياره مدورسا..
استضاف المركز على مدى سنوات العديد من الباحثين والعاملين بالمجال في عدد من الدول العربية الذين قدموا الكثير للمركز وللطلبة المتدربين فيه..
في هذا المقام لا ننسى الترحم على أستاذنا البروفسور «محمد سعيد السراج» من جمهورية السودان «رحمه الله عليه» .. الذي قدم أول دورة للمركز صيف 2014.. ومع مرور السنوات كان مركز الأوراسية منارة لكل الباحثين على المعلومة في مجالات الطب التكميلي.. وكان بالنسبة لنا حقلاا خصباا نزرع فيه ونرتوي منه بكل ما تيسّر من علم ومعرفة..
واصلنا طريقنا بكل كدّ وعزم نحو مركز الرائد.. الذي كان افتتاحه حتميا بعد هذه المسيرة المباركة..
لنقدم بتوفيق الله العلاج الشافي للمريض الذي لم يجد في الطب الحديث حلولا لكثير من مشكلاته الصحية..
توفيق الله وبركة العلم، والأهداف الواضحة المعالم.. والاصرار على بلوغ الهدف مكنّنا في مركز الرائد من تحقيق الكثير من النجاحات والانجازات خاصة في مجال تشخيص العلل ومعرفة الأسباب الحقيقية لكثير من الأعراض المرضية.. واستطعنا بفضل الله أن نصل للإجابة الشافية والمقنعة على أسئلة كثيرة حيّرت الجميع حول مشاكل العمود الفقري
بعد كل هذا توصلنا بكل دقة واحترافية لتقديم العلاج الشافي والنهائي لكل مشاكل العمود الفقري عن طريق أساليب علاجية جديدة وبسيطة.. فحققنا بذالك الكثير من النجاحات والانجازات..
ولازلنا مستمرين في هذا النهج المبارك ننشر الوعي الصحي لخدمة مجتمعنا ورقي أمتنا.
والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل